أحدث الموضوعات

"التشدد الإسلامي" والثورة المصرية.. الموضوعات الأكثر ترشحاً لنيل جائزة أورويل الأدبية

أعلنت الخميس 21 أبريل/نيسان 2016، قائمة أسماء أقوى الكتب المرشحة لنيل جائزة أورويل الأدبية السياسية لعام 2016، وكان لقضايا الشرق الأوسط حضور طاغٍ على مواضيع…

تيران وصنافير.. عملية خصي الأسد

كل من ساعد هذا النظام الفاشي الفاشل على إذلال مصر، أو استغل فرصة وجود هؤلاء الخونة من أجل نهش لحم مصر.. سيدفع الثمن غاليا.. وستذكرون ما أقول لكم!
منذ 8 سنوات

أسرار الدولة المصرية على قارعة الطريق

المضحك المبكي في الأمر أن أجهزة الأمن المصرية استعانت بهذه البرامج الخبيثة لكي توقع بالضحية "جوليو ريجيني"، أي إن "طباخ السمّ لا بد له من أن يتذوقه يوما"، ولا بد أن نقول لكل الدول التي تدعم مثل هذه الشركات ستدفعون الثمن أنتم أيضا!
منذ 8 سنوات

خدعوك فقالوا لم تكن هناك ثورة

المقولة الأهم هي أن المنطقة العربية لم تشهد ثورات ديمقراطية ولم تعرف أي عمليات تحول ديمقراطي، ويرتبط بهذه المقولة/ المغالطة عدد من النتائج/ المغالطات الأخرى، منها أن المنطقة تمثل الاستثناء ولا يمكن لها أن تشهد عمليات انتقال ديمقراطي، وأن شعوب المنطقة لا يصلح معها إلا الحكم المطلق.
منذ 8 سنوات

الطريق لإنقاذ سفينة من الغرق

فالبعض يسكت عن بعض التشريعات؛ لأنها تستهدف خصمه السياسي؛ بينما لا يرى البعض الآخر أي قيمة لمعارضة تلك التشريعات طالما أن الهدف إسقاط الانقلاب كاملاً. والاثنان يخرجان عن منطق الإنقاذ الذي يعني الدفاع بكل جزء من السفينة وعدم تسليمها قطعة قطعة للقرصان، وعن كافة الحقوق بغض النظر عن المستفيد من ذلك.
منذ 8 سنوات

ثوار ما بعد الانقلاب!

لقد آن الأوان لكل من يرون أنفسهم ضمن معسكر الثورة المقاوم للانقلاب أن ينقوا صفوفهم، ليس بإقصاء عشوائي، بل بحسن إدارة الخلاف، وبعدم الانجرار خلف مزايدات رخيصة، وبعدم الخضوع لابتزازات رخيصة من بعض مجهولي النسب السياسي من ثوّار ما بعد الانقلاب.
منذ 8 سنوات

نبوءة نشطاء يناير في مصر تتحقق بخروج "معوض عادل" من الغيبوبة.. هل تعود الثورة؟

منذ عام أنتجت شركة "إيجيبتون" لأفلام الكارتون فيديو "فانتازيا" يحكي قصة شاب من شباب الثورة دخل في غيبوبة مع أحداث ثورة يناير، ليفيق بعد 5…
منذ 8 سنوات

نساء السيسي

محاولة السيسي التخلص من نسائه أملاً في بدء مرحلة جديدة يقدم فيها نفسه لشعبه من زاوية أخرى، محفوفة بالمخاطر، لأنه يبقى للساقطات مكرهن، ويبقى للشعب غرائزه التي أوجدها السيسي، والتي في النهاية ستؤدي للتخلص من السيسي نفسه، وربما تكون كنهاية موسوليني.. بعيداً مختبئاً.
منذ 8 سنوات