أحدث الموضوعات

كاريكتير مكنزي

لكل هذه الأسباب، معظم ما يقال عن هذا القطاع بأنه عديم الفائدة أو لا يستاهل التكلفة عديمة الأساس مبنية على فهم خاطئ. هنالك الكثير من العيوب في هذه الشركات وأمور تستأهل النقد، لكن قليلاً من تحدث عن عيوبها الفعلية ومعظم الناقدين ركزوا على كاريكاتير وليس على أرض الواقع.

شارع فلسطين للأجهزة الذكية بجدة.. هل يودِّع زبائنه الأوفياء بعد "سَعوَدة" الوظائف؟

"جاء اليوم الذي سيفقد فيه شارع فلسطين بجدة بريقه"، بهذه العبارة يصف صبري عبد التواب، شاب يمني يعمل بائعاً للهواتف المحمولة، تداعيات قرار وزارة العمل…
منذ 8 سنوات

4 حيل لجأ إليها المصريون للتغلب على اختفاء الدولار.. تعرف عليها

السوق السوداء أزمة نقص العملة الصعبة من الدولار واليورو في البنوك المصرية، دفعت المصريين خاصة المستوردين منهم للبحث عن حلول أغلبها خارج إطار القانون للتغلب…
منذ 8 سنوات

رسوم الأراضي: نظرة شبابية

إذا كانت عملية التطوير في السعودية حقاً شبه مستحيلة، فلا بد من تفسير كل المشاريع العقارية القائمة. لا أحد ينكر أن الإجراءات الحكومية في السعودية صعبة ومتعبة، لكن القول بأنه أصبح من المستحيل للمطور أن ينهي مشاريعه هو ضد ما نراه على أرض الواقع
منذ 8 سنوات

قهوة تركية

يكون لدينا أمل عبر الإنجاز والعمل وليس عبر فنجان قهوة تركية، فليحذر من يقتنعون بقراءة فنجان القهوة، لأن كل شيء عنهم سيكون معروفاً وقد يراقبهم من حولهم عبر فنجان القهوة وما يقوله ذلك الفنجان
منذ 8 سنوات

6 مصريين يخسرون نصف ثرواتهم و6 نساء من الشرق الأوسط بين أثرياء العالم.. والوليد بن طلال يحافظ على صدارته

حافظ الملياردير السعودي الأمير الوليد بن طلال على صدارته لقائمة فوربس لأغنى الأغنياء العرب في منطقة الشرق الأوسط، هذا العام 2016، بالرغم من تكبده أكبر…
منذ 8 سنوات

بعد مرور 78 على اكتشاف البترول.. كيف غير "الذهب الأسود" الحياة في السعودية؟

يصادف يوم 3 مارس/آذار الذكرى الـ 78 لاكتشاف البترول في المملكة العربية السعودية، الأمر الذي ساهم بقوة في تغيير شكل الحياة في شبة الجزيرة العربية. بدأت القصة في العام 1933، حين منحت السعودية حقّ التنقيب عن البترول لشركة “ستاندر اويل” أو “كاسوك” الأميركية في المنطقة الشرقية، وهي المنطقة التي بدأ فيها التنقيب في العام 1935، وتمّ حفر أول بئر للبترول بمنطقة قبة الدمام.
منذ 8 سنوات

كائنات فضائية

سمعت هذه الجمل أكثر من مائة مرة وفي كل مرة أشير متحججاً بأن حلقي يؤلمني وحبالي الصوتية مرهقة، وأنني فقدت النطق مؤقتاً، أنهيت يومي بعد أن أنهيت عملي المطلوب مني على أكمل وجه كما أظن، وإن كان بعض الظن إثماً، وجدت أنني أنجزت عمل يومين في يوم واحد، نعم أنجزت عمل لم أنجزه من قبل؟ لم أستطع أن أرد أحداً أو أن أقول له عدي علينا أو راجعنا بكرة.
منذ 8 سنوات