الصداقة الحسية والإلكترونية
أين نحن اليوم من أسواق الأدب والفكر كأسواق عكاظ، أو صالونات مي زيادة وجبران؟! التي كانت ميداناً فسيحاً لتبادل الآراء، وعرض الأفكار، والتشاور في القضاء، والاجتهادات، والمحاورات، والمناظرات في الشعر وعقد أحلى الصداقات، وملتقى واسعاً لإلقاء أروع المقالات، والتفاخر والمباهاة بالفصاحة، وإلقاء أشهر القصائد والمعلقات.
منذ 7 سنوات