حتى إشعار آخر، نحن رسمياً في زمن التباعد الاجتماعي؛ للمساعدة في منع انتشار فيروس "كورونا المستجد» وإنقاذ أرواح الآلاف. فيما يلي، طرق للتواصل المرح مع الآخرين

غالباً ما تكون الإفرازات المهبلية أمراً طبيعياً ومنتظماً، ومع ذلك هناك أنواع معينة من الإفرازات التي يمكن أن تشير إلى وجود عدوى.

بينما تستمر حالات فيروس كورونا في الزيادة بأنحاء العالم، يتحضر الناس للنأي الاجتماعي، والحجر الصحي، فكيف تتحضر لإصابة خفيفة بفيروس كورونا لو شاءت الأقدار؟

تواجه جميع حكومات العالم جائحة فيروس كورونا أو كوفيد-19 باستخدام سياسة "التباعد الاجتماعي" -من ضمن سياسات أخرى- كجانب مهم في الخطط المتَّبعة للحد من انتشار الفيروس. ولكن ما هو التباعد الاجتماعي؟ ومن يُقصد به ضمن العائلة الواحدة؟ وكيف تطبقه؟

في عالَم الأمراض المُعدية، تُعَدُّ الجائحة أسوأَ السيناريوهات المُمكنة. فحين يتجاوز الوباء حدود دولةٍ ما؛ يتحوّل المرض رسمياً إلى جائحة، وهناك بالطبع جوائح غيَّرت مجرى التاريخ

قد يصيب فيروس كورونا المستجد أي شخص، لكن كبار السن -الذين تبلغ أعمارهم 60 عاماً فما فوق- هم أكثر عرضة للإصابة بمضاعفات خطيرة.

يُعَدُّ غسل اليدين الوسيلة الأفضل خلال تفشّي فيروس كورونا. إذ يجب غسل اليدين 20 ثانية وبدقة، لكن هذه التوصيات هي السلوك اليومي للمصابين باضطراب الوسواس القهري.