رغم أنّ معظم الناس يظنون أن علاج البواسير يتم فقط عن طريق الأدوية الكيماوية أو العمليات الجراحية، فإن هناك علاجات منزلية قد لا تضطركم للذهاب إلى الطبيب لو كان الأمر في بدايته، أمّا إذا وصل الأمر لمرحلة خطيرة فزيارة الطبيب أصبحت شيئاً لا بدّ منه.

يتحامل كثير من الناس على أنفسهم عندما يشعرون بآلم في منطقة ما من جسمهم، علّه يكون عرضياً ويختفي بعد فترة حتى وإن لم يعرفوا أسبابه، ولكن ما يجهله هؤولاء أن بعضَ هذه الآلام تكون أحياناً علامات تخبرهم بأن هناك مرضاً خطيراً قد يصابون به.

كثير من الناس يرغبون في إيجاد علاج للقمل يحضرونه بأنفسهم في المنزل حتى لا يضطروا إلى الذهاب إلى الطبيب، إذ يعد القمل أحد أكثر الأمراض الشائعة التي تسبب معاناة للأمهات، كونه يصيب الأطفال بشكل أكبر من غيرهم، والسبب أنه ينتقل عن طريق العدوى بين الأطفال في المدارس التي غالباً ما يكون الاهتمام بنظافتها سيئاً في الوطن العربي.

في كل عام، يحصد مرض التهاب الكبد بأنواعه أرواح آلاف الناس حول العالم، ولا سيما من الدول الإفريقية ودول شرق ووسط آسيا، كونها بؤرة مناسبة يعيش فيها الفيروس مسببُ المرض.

من منا لا يحب الاستحمام يومياً، سواء كان أول شيء تفعله في الصباح، أو قبل النوم مباشرة؟ إذ تغتسل من أوساخ وأتربة النهار أو الليل وتنظف وتدلل بشرتك بمنتجات معطرة ومرطبة ومنعمة، وتهتم بكل أجزاء الجسم المهملة، لا شكَّ أنها طقوس رعاية ذاتية وروتين مريح يجعلك تسترخي، ولكن ماذا يحدث للجسم عند التوقف عن الاستحمام؟

بالرغم من تزايد شعبيتها حول العالم، فإن للأطعمة الحارة جانباً سلبياً بإمكانه التسبب في مشاكل صحية لجسم الإنسان، خاصةً إذا تمّ تناولها بشكل كبير.

في الوقت الذي يرى فيه البعض أنّ العمل من المنزل أفضل من الذهاب إلى المكتب كونه يمكننا التحكم في مستويات الضوضاء والمشتتات عندما تكون في مساحتنا الخاصة، تبرز مشكلة أساسية وهي أن الجلوس في المنزل طوال اليوم أن يؤثر سلباً على الصحة العقلية والبدنية.