أحدث الموضوعات

كافكا وميلينا.. حكاية حب مستحيل

لأننا أمام مبدع مختلف، يغرد وحيدا خارج السرب، كانت قصة حبه لميلينا أيضا غريبة وغير متوقعة، فقد بدأت عن بعد، ولم يحظ العاشقان سوى بلقاء أول مقتضب وشبه صامت، هناك في فيينا، ولقاء آخر فيما بعد، عندما ترجمت ميلينا إحدى روايات كافكا، وكان عمره آنذاك ستة وثلاثين عاما.

ليس المتنبي فقط.. 7 شُعراء قتلهم شِعرهم

لحظِّ المتنبي السيئ صادف خال ضبة هذا في جماعة من قومه أثناء سفر له، فقتلوا المتنبي وابنه وغلامه بالقرب من بغداد، انتقاماً لضبة من الرجل الذي أهان ملوك عصره، ولم يصل إليه منهم أحد!
منذ 6 سنوات

شرائط بلاغة التكرار اللفظي

لنا أن نتساءل: متى يسوغ التكرارُ ويُقْبَلُ، ويُعَدُّ من مَحَاسِن أساليب البلاغة؟
منذ 6 سنوات

بين ولع الكتابة وشيطانها

تلك هي عادةُ الكتابة، وإنْ كانت الطُّرق تختلفُ من كاتبٍ لآخر، لتُشكّلَ عند البعض ما يُشبه طُقوساً غريبةً يستهلّون بها خطوة الإبحار في عالم الفكر، وقد يغرقُون سريعاً وتتيهُ شِراعُهم بلا وِجهة مُحدّدة إن غابَ مظهرٌ واحدٌ من مظاهر طُقوسهم وعاداتهم.
منذ 7 سنوات

خير الدين.. كاتب المغرب الحاضر الغائب

لو ذكرنا اسم الكاتب محمد خير الدين أمام مواطن عربي ولو كان على قدر لا بأس به من الثقافة، أو حتى مواطن مغربي، فلن يعني شيئاً كبيراً للأول ولا الثاني؛ ذلك أن هذا الكاتب يكاد يكون مجهولاً في العالم العربي، بينما حظي ويحظى ببالغ الاهتمام في الأوساط الأدبية الغربية، خاصة في فرنسا، التي قضى بها عشرين عاماً ونيفاً، وبها نشر كل أعماله وعددها عشرة، تهم معظم الأجناس: شعر، رواية، قصة، مذكرات، مقالات متنوعة.
منذ 7 سنوات

يقتلون بحرفية تحت تأثير الحشيش.. ماذا تعرف عن حسن الصباح مؤسس "جنة الحشاشين"؟

في عام 1938 قدم الكاتب السلوفيني فلاديمير بارتول (1903-1967) روايته الأشهر على الإطلاق " آلموت"، التي حققت نجاحاً كبيراً في حياته وبعد مماته.
منذ 7 سنوات

الشيطان والآنسة بريم.. ختام ثلاثية اليوم السابع بفتنة الذهب بين الخير والشر

يحتدم الصراع بين الخير والشر، ما بين الشياطين والملائكة، يستعرض أهل القرية ماضيهم، وأساطيرهم السلتية في محاولة منهم لتحديد مصيرهم، تتنازعهم أطماعهم، ويغريهم بريق الذهب الذي سيبدل مصائرهم، يجتمعون على قتل "العجوز برتا"،
منذ 7 سنوات

في ذكرى نجيب الفيلسوف الأديب

لا توجد رواية أثارت اللغط والجدل في هذا الاتجاه بقدر رواية "أولاد حارتنا"، التي كانت ذروة التألق الأدبي والفلسفي والتي أنجزها وكانت عملاً مهّد لوصوله إلى عالمية من بوابة نوبل للأدب كأول عربي يحقق ذلك، وشكلت عملاً فارقاً في تاريخ الأدب العربي
منذ 7 سنوات