6 حقائق تعقّد التنبؤ بنتيجة مباراة مانشستر يونايتد وباريس سان جيرمان في دوري الأبطال

عربي بوست
تم النشر: 2019/02/12 الساعة 15:30 بتوقيت غرينتش
تم التحديث: 2019/02/12 الساعة 14:27 بتوقيت غرينتش

عدة حقائق وإحصائيات تعقد مهمة التنبؤ بنتيجة مباراة الليلة بين مانشستر يونايتد الإنجليزي وضيفه باريس سان جيرمان الفرنسي في لقاء هو الأول بين الفريقين في دوري أبطال أوروبا أو أي مسابقة أوروبية أخرى.

قبل اللقاء الهام الذي يجمع اليونايتد والبي إس جي مساء اليوم على ملعب الأولد ترادفورد في ذهاب ثمن نهائي دوري الأبطال أوروبي، تتطلع جماهير الفريقين إلى بعض الحقائق التي تدعم قدرة فريقها على الفوز في مجموع اللقاءين ومن ثم العبور إلى الدور التالي.

لكن المفارقة أن أبرز 6 حقائق عن الفريقين سواء حول مشوار كل منهما في دوري الأبطال، أو في مواجهة فرق من بلد المنافس (فرنسا وإنجلترا) تحمل أخباراً سارة لجماهير الفريقين في نفس الوقت ما يجهل التنبؤ بنتيجة مباراة الليلة أو مباراة العودة بعد أسبوعين مهمة بالغة التعقيد.

– أولى الحقائق أن المضيف مان يونايتد يحمل سجلاً خالياً من الهزائم على أرضه أمام الفرق الفرنسية، (10 انتصارات و3 تعادلات)

– كما أنه في آخر 8 مباريات في فرنسا فاز في 6 مباريات وتعادل مرتين، علماً بأنه فاز في المباريات الثلاث الأخيرة.

باريس يفتقد لنجمه كافاني بعد إصابة نيمار في تلك المباراة
باريس يفتقد لنجمه كافاني بعد إصابة نيمار في تلك المباراة

تخطى اليونايتد 6 من 7 مواجهات في الأدوار الإقصائية أمام فرق فرنسية، علماً بأن مدربه الحالي النرويجي سولسكاير، سجل هدفاً في الخسارة الوحيدة، أمام موناكو في ربع نهائي دوري الأبطال الموسم 1997/ 1998 (0-0 خارج أرضه و1-1 على أرضه).

– في المقابل فإن باريس سان جيرمان يملك سجلاً جيداً في الدور ثمن النهائي في البطولة الأوروبية، حيث نجح في العبور 4 مرات من أصل 6 مشاركات في ثمن النهائي بعكس منافسه الذي تجاوز هذا الدور 6 مرات من أصل 11 مشاركة فيه.

– آخر مرة واجه فيها باريس سان جيرمان فريقاً إنجليزياً في ثمن النهائي كانت ضد تشيلسي موسمي 2013/2014 و2014/2015 وفي المرتين نجح في العبور إلى الدور التالي على حساب تشيلسي.

– حقق باريس الفوز على ليفربول 2-1 في دور المجموعات هذا الموسم، لينهي سلسلة من المباريات الخالية من الانتصارات أمام الفرق الإنجليزية، بلغت 5 مباريات بواقع (3 تعادلات وهزيمتين).

 

تحميل المزيد