محمد صلاح يفتح النار على الاتحاد المصري لكرة القدم: لا أطلب امتيازات، لكن وضعي مختلف! (فيديو)

عربي بوست
تم النشر: 2018/08/27 الساعة 18:33 بتوقيت غرينتش
تم التحديث: 2018/08/27 الساعة 19:40 بتوقيت غرينتش
Soccer Football - World Cup - Group A - Saudi Arabia vs Egypt - Volgograd Arena, Volgograd, Russia - June 25, 2018 Egypt's Mohamed Salah during the warm up before the match REUTERS/Ueslei Marcelino

بدأ فصل جديد من حالة الشد والجذب بين محمد صلاح نجم ليفربول الإنكليزي ومنتخب مصر، واتحاد الكرة في بلاده، إذ أن أزمة محمد صلاح مع الاتحاد لم تنته.

وتفاقمت الأزمة وأخذت حيزاً إعلامياً كبيراً، منذ يوم الأحد 26 أغسطس/آب 2018، حينما نشر النجم المصري تغريدة، قال فيها إن اتحاد الكرة المصري لا يعمل على راحة لاعبي منتخب الفراعنة، ولا يردُّ على مخاطباته ولا مخاطبات محاميه رامي عباس.

وفي هذا السياق قام محمد صلاح بنشر مقطع فيديو عبر صفحته الرسمية على فيسبوك تحدث فيه عن تفاصيل الأزمة من وجهة نظره، مؤكداً أنه لا يبحث فقط عن راحته الخاصة وإنما يعبر عن مشاكل جميع لاعبي المنتخب المصري.

وانتقد صلاح بشدة البيان الذي صدر من اتحاد الكرة المصري والذي يحيله إلى لجنة الانضباط قبل أن يتم نفي البيان فيما بعد، مؤكداً على أن البيان صحيح وصدر من اتحاد الكرة.

الجزء الأول

الجزء الاول

Geplaatst door Mohamed Salah op Maandag 27 augustus 2018

 

تابع صلاح حملته على الاتحاد المصري ونشر مقطع ثاني يهاجم فيه سياسات الاتحاد وإدارته للكرة المصرية مؤكداً على أنه لا يطلب امتيازات خاصة ولكن يجب على الإتحاد المصري تفهم أن "وضعه مختلف".

الجزء الثاني

الجزء التاني.

Geplaatst door Mohamed Salah op Maandag 27 augustus 2018

في جزء ثالث انبرى محمد صلاح للدفاع عن محاميه الخاص، رامي عباس، مؤكداً أنه ليس طرفاً ثالثاً في الأزمة بل شريك لصلاح وموكل بالدفاع عنه وعن مصالحه وكل ما يخصه من أمور إدارية. واستنكر صلاح الإشارة الدائمة في بيانات الاتحاد المصري لكرة القدم إلى أن موكله كولومبي الجنسية: "نحن في عام 2018، وهذه اللهجة لا قيمة لها ولا تجدي نفعاً". مؤكداً على رفضه القاطع التشكيك في وطنيته أو انتمائه للبلاد.

الجزء الثالث

الجزء التالت.

Geplaatst door Mohamed Salah op Maandag 27 augustus 2018


إقرأ أيضاً..

كواليس أزمة صلاح مع الاتحاد المصري: وكيل اللاعب يخيّرهم بين تنفيذ هذه المطالب أو الاستقالة، وليفربول يدخل على الخط!

تحميل المزيد