حزب الليكود
يقوده رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وهو أكبر حزب يميني في إسرائيل، وتمنحه التوقعات 30 مقعدا، ويعارض إقامة دولة فلسطينية، وأطلق وعودا بضم المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية.
حزب أزرق-أبيض
يقوده الجنرالات: بيني غانتس، موشيه يعلون، وغابي أشكنازي، وتمنحه التقديرات 30 مقعدا، ويدعو لإبرام السلام مع الفلسطينيين، والمحافظة على مصالح إسرائيل الأمنية، وقد يقدم تنازلات عن الأراضي للفلسطينيين، لكنه يتحاشى مسألة قيام الدولة الفلسطينية.
حزب شاس الديني
يقوده وزير الداخلية آرييه درعي، ويمثل اليهود الحريديم، وتركز شعاراته على المخصصات المالية للمدارس الدينية، ولا يهتم بالشأن السياسي، ويتوقع حصوله على 5 مقاعد.
اتحاد اليمين
بزعامة آيليت شاكيد، ويدعو لتشريع قوانين تخدم سياسته الاستيطانية، وتمرير قانون يفرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية، ومنع المساس بالأماكن اليهودية المقدسة بالبلدة القديمة في القدس، وإغلاق مصلى باب الرحمة، وقوانين لتسهيل معاهد تعليم التوراة، وتمنحه استطلاعات الرأي 12 مقعدا.
حزب العمل
يقوده عمير بيرتس، وبعد أن حكم إسرائيل لمدة ثلاثين عاما، فقد تراجعت شعبيته، وتمنحه التقديرات عددا محدودا من مقاعد الكنيست، والحزب يشدد على الإصلاح الاجتماعي والاقتصادي، وتحقيق السلام وحل الدولتين مع الفلسطينيين.
القائمة المشتركة
يقودها أيمن عودة، وهي تمثل مزيجا من القوميين العرب والإسلاميين، ويصف نفسه بأنه حركة ديمقراطية تعارض الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية.
إسرائيل بيتنا
ويقوده أفيغدور ليبرمان، وزير الحرب والخارجية السابق، ويدعو لضم المدن العربية في إسرائيل للدولة الفلسطينية مستقبلا مقابل الأراضي التي بنيت عليها مستوطنات إسرائيلية في الضفة الغربية، ويجعل الولاء للدولة شرطا للجنسية، ويتوقع أن يحصل على 10 مقاعد.
حزب ميرتس
يقودها عيساوي فريج، ويتمتع بشعبية في أوساط الإسرائيليين الليبراليين من الطبقة المتوسطة، وينادي بحل الدولتين مع الفلسطينيين، وتمنحها استطلاعات الرأي 11 مقعدا.