العبيد السعداء: عنصرية «ديزني» التي تمنعها من تقديم «الآخَر»

عربي بوست
تم النشر: 2018/09/28 الساعة 11:46 بتوقيت غرينتش
تم التحديث: 2018/09/28 الساعة 11:46 بتوقيت غرينتش

 

في دراسة بحثية أعدتها "ديانا بيكر" عام 2013، توضح أن أغلب أفلام ديزني تحمل صوراً نمطية بحق كل "آخر"، أو كل الشعوب التي ليست "بيضاء".

فالشرير (إنساناً كان أم حيواناً) غالباً ما يكون لونه أسود، وهو امتداد لأسطورة ساذجة عن ثنائية الخير-الشر المتمثلة باللونين الأبيض والأسود!

 

مقالات الرأي المنشورة في “عربي بوست” لا تعبر عن وجهة نظر فريق تحرير الموقع.

علامات:
ليال حداد
صحافية لبنانية
تحميل المزيد