بعد عودتها للسوشيال ميديا.. ياسمين صبري تعلن إصابتها بالحمى

عربي بوست
تم النشر: 2018/12/08 الساعة 09:02 بتوقيت غرينتش
تم التحديث: 2018/12/12 الساعة 10:14 بتوقيت غرينتش
إصابة ياسمين صبري بالحمى

بعد أن عادت الفنانة المصرية ياسمين صبري من جديد إلى مواقع التواصل الاجتماعي، خلال فترة استجمامها في العاصمة الكورية الجنوبية سيول، أعلنت في تعليق على صورة نشرتها في حسابها عبر "تويتر" أنها أصيبت بالحمى.

بعد رحلة الطيران الطويلة، وتقلبات الطقس التي شهدتها، وقالت: "10 ساعات سفر، أصبتُ بالحمى".

وكانت صبري قد سافرت كوريا الجنوبية لتصوير إعلان تلفزيوني لأحد المنتجات المصرية، وظهرت من أمام إحدى شركات العدسات اللاصقة مشيدة بجمال المدينة التي زارتها، وكتبت أنها من أجمل مدن العالم التي زارتها على الإطلاق.

ونشرت صبري صورها بعد مدة انقطاع عن شبكات التواصل الاجتماعي، دامت لـ10 أيام، أغلقت فيها كافة حساباتها على شبكات التواصل الاجتماعي، قبل أن تعود لتبرير سبب غيابها وتطمئِن متابعيها: "لمن يهمه الأمر أنا بخير، فقط احتجت وقتاً لنفسي".

فترة استجمام.. بعد المضايقات

وتزامن إغلاق صبري لحساباتها على السوشيال ميديا مع عدة مضايقات، كانت قد تعرضت لها في الآونة الأخيرة، أولها شائعة زواجها من رئيس هيئة الرياضة ومستشار الديوان الملكي السعودي تركي آل الشيخ

الأمر الذي نفته وعلقت عليه بأنه عار عن الصحة، ودونت: "الشائعة والكلام الأهبل الذي يقال في هذه الأيام ليس له أساس من الصحة. يا ريت كفاية كلام بقا".

وآخرها كانت طلباً من الفنان الكويتي عبدالله بهمن، بطلب يديها للزواج، الأمر الذي ردَّت عليه بحظره من حساباتها، معتبرة أنهم زملاء عمل، ولا يجوز مضايقتها بهذه الطريقة.

وظهر عبدالله في الفيديو المنشور على موقع "يوتيوب" وهو يتحدث مع صديق له، مؤكداً أن الأمر لم يكن سوى مزحة

قائلاً: "والله أحبها ياسمين صبري وكتبتلها في أكونتها إذا أنتي مطلقة فأنا جاهز.. ولكنها عطتني بلوك.. لأني كنت كاتب نفس الجملة لمي عز الدين".

يُذكر أن صبري تخوض السباق الرمضاني المقبل بعمل فني جديد، بعد أن تعاقدت مع المنتج تامر مرسي على تقديم أولى بطولاتها المطلقة.

وكانت آخر بطولاتها السينمائية مع الممثل محمد عادل إمام، الذي جسدت أمامه شخصية هنا الطويل في فيلم "ليلة هنا وسرور"، الذي حقَّق إيرادات مرتفعة،  وفيلم "الديزل" بتجسيد شخصية دنيا الصياد، مع الممثل محمد رمضان.

 

تحميل المزيد