ياسمين عبد العزيز تشتري أغلى نوع قطط في العالم وتنشر صورته «المرعبة»  على إنستغرام

عربي بوست
تم النشر: 2018/11/11 الساعة 14:37 بتوقيت غرينتش
تم التحديث: 2018/11/12 الساعة 09:23 بتوقيت غرينتش

نشرت الممثلة المصرية ياسمين عبد العزيز صورة "مخيفة" وفق وصف متابعيها، لقط جديد اشترته هو من أغلى الأنواع في العالم.

وهذا القط هو من سلسلة نادرة تُعرف باسم "سفنكس".

ياسمين عبد العزيز تشتري أغلى نوع قطط في العالم

وأظهرت تعليقات محبي الممثلة الشابة على إنستغرام فزعهم من صورة القط ومن بينهم شقيقها وائل عبد العزيز الذي قال إنه لن يزور منزلها بعد اليوم.

 فعلقت إحدى المتابعات قائلة، "أعوذ بالله شكله يخوف"، بينما ردت الأخيرة قائلة، "شكلها مسلوخة ولا مسلوقة، شيليها لأنها تخوف".

وأوضحت إحدى المتابعات:"النوعية دي اسمها سفنكس أو القطة الفرعونية اللي أصولها من تورونتو، كندا، ودي فصيلة غالية جدًا وودودة جدًا".

وتتميز هذه القطط بخلوّها من الشعر تماماً، ويصل سعر الواحدة إلى 5000 آلاف دولار تقريباً.

View this post on Instagram

❤️

A post shared by Yasmin Abdelaziz (@yasminabdelaziz_) on

وتحدّثت ياسمين عبد العزيز في تصريحات صحفية عن سبب شرائها لهذا النوع تحديداً من القطط والذي يعد من أغلى الفصائل.

وقالت إن هذا القط تشبه صفاته الكلاب أكثر من القطط الشهيرة باللؤم حسب تعبيرها، مشيرة إلى أن قطها من نوع "سفنكس" وهي سلالة فرعونية.

وأطلقت ياسمين عبد العزيز اسم "بوبوس" على قطّها الجديد ذي الأذنين الطويلتين، موضحة أنه يمتاز بحاسة الشم النفاذة، كما أنه ذكي وطيب مثل الكلاب تماماً.

كما شاركت الممثلة المصرية فيديو بخاصية الستوريز على إنستغرام للقط الصغير وهو ينظف نفسه على السرير.

 

وعن آخر أفلام ياسمين عبد العزيز فقد أوضحت الممثلة لموقع "مصراوي" أنها استقرت على فيلم ومسلسل لـ2019 دون أن تكشف تفاصيل أكثر عنهما.

معلومات عن سلالة القط الفرعوني

وسفينكس من سلالة القطط التي نشأت من خلال تربية انتقائية في الستينات، معروف عنه افتقاره للفراء على الرغم من أنه ليس أصلع حقاً.

ومن المعروف عن هذه القطط الفرعونية أن سلوكهم أكثر انفتاحا على الخارج. تتميز بالذكاء والفضول، والود تجاه أصحابها.

وإن عدم وجود الشعر على جلد هذا النوع من القطط، يمكن أن يسبب مشاكل صحية في الأسابيع الأولى من ولادتهم وذلك بسبب احتمالة التعرض للعدوى في الجهاز التنفسي.

 

تحميل المزيد