«صعيدي في الجامعة الأميركية 2»: هل يتزوج «خلف» من «سيادة»؟ وهل سيشارك كل الأبطال؟ وأسئلة أخرى يجيب عنها مؤلف الفيلم

منذ الإعلان عن إمكانية إنتاج جزء ثان من فيلم "صعيدي في الجامعة الأميركية"؟ والجميع يتساءل، من سيشارك؟ ما موقف أبطال الجزء الأول؟ وكيف يظهرون في الجزء الجديد؟ ما القصة التي سيدور حولها الفيلم بعد مرور 20 عاماً على جزئه الأول؟

عربي بوست
تم النشر: 2018/09/14 الساعة 14:35 بتوقيت غرينتش
تم التحديث: 2018/09/14 الساعة 14:38 بتوقيت غرينتش

منذ الإعلان عن إمكانية إنتاج جزء ثان من فيلم "صعيدي في الجامعة الأميركية"؟ والجميع يتساءل، من سيشارك؟ ما موقف أبطال الجزء الأول؟ وكيف يظهرون في الجزء الجديد؟ ما القصة التي سيدور حولها الفيلم بعد مرور 20 عاماً على جزئه الأول؟

حاول المؤلف مدحت العدل الإجابة عن بعض هذه الأسئلة خلال لقاء مع برنامج The Insider بالعربي، إذ قال إنه تحدث مع هنيدي عن فكرة تقديم جزء ثان من الفيلم، وأنهم فقط في انتظار فكرة جيدة ينطلق بها العمل.

أما عن احتمالية مشاركة كل نجوم الفيلم، فأكد صعوبة تنفيذ ذلك لأن الميزانية ستكون مرتفعة للغاية كون أبطال الفيلم أصبحوا أبطال شباك منفردين، كما أنه لن يستطيع كتابة دور كبير لكل واحد منهم.

لكنه أكد أن هذا لن يمنع ظهورهم جميعاً في الفيلم، عبر مشاركة بعضهم كضيوف شرف؛ مثل أن يحتفل "خلف" والجميع بمرور 20 عاماً على تخرجهم.

أما عن دور منى زكي في الفيلم وهل تستمر قصة حب "سيادة" و"خلف"؟ قال العدل إنه إذا وافقت زكي على المشاركة في الفيلم، ستجسد دور "سيادة" زوجة "خلف"، إلا أنها إذا رفضت المشاركة سيكون هناك طريقة ما لإنهاء دورها في سيناريو العمل.

عرض الجزء الأول من فيلم "صعيدي في الجامعة الأميركية" في العام 1998، وكان شاهداً على انطلاق نجومية محمد هنيدي، وأحمد السقا، ومنى زكي، وهاني رمزي، وطارق لطفي، وغادة عادل، وهو من تأليف مدحت العدل، ومن إخراج سعيد حامد، ومن إنتاج "العدل جروب".

وقد أعلن عن عودة الفيلم في جزء جديد بمزحة من هنيدي عبر تويتر، إذ سألته إحدى مستخدمات تويتر في هاشتاغ #AskHenedy كم يريد إعادة تغريد ليقوم بعمل جزء ثان من الفيلم، ليجيب برقم تعجيزي قدره بـ 100 ألف، وهو الذي استجاب له متابعوه بسرعة بوصول إعادة التغريد إلى أكثر من 103 آلاف مرة في غضون ساعات قليلة.

تغريدة هنيدي التي أعلن بها عودة الفيلم

ليقوم هنيدي بكتابة تغريدة أخرى يؤكد فيها أنه وضع رقماً تعجيزياً ليس إلا ولم يكن يتوقع تحقيق هذا العدد، مشدداً على التزامه بكلمته، وأضاف: "خلال أيام هتسمعوا خبر حلو"، موجهاً شكره لرواد تويتر، وأنهى التغريدة بهاشتاغ "خلف راجع".

تحميل المزيد