في العام 2010، أصدر المغني الأميركي جاستن بيبر أغنية Baby، لكن هذه الأغنية كان لها قصة غريبة على موقع يوتيوب منذ إطلاقها.
فقد تربعت الأغنية على عرش أكثر فيديو كراهية على يوتيوب، إلا أنها تمكنت أخيرا من تحسين وضعها بتخطي عدد المعجبين لحاجز الكارهين بفارق بسيط.
وشهد شهر يونيو/حزيران 2018 حصول الأغنية على عدد معجبين أكثر من الكارهين، وهو ما دفع بعض محبي بيبر إلى الاحتفال على الشبكات الاجتماعية.
Likes on the baby music video has finally surpassed the amount of dislikes. 2018 is doing good. pic.twitter.com/BolR2o5snw
— Bijay. (@sexgodstin) June 18, 2018
لحظة التساوي بين المعجبين والكارهين شهدت احتفاء الكثيرين وترقبهم للحظة الفاصلة التي ستتخطى فيها عدد الإعجابات الحاجز الذي وضعه الكارهون.
وعلى يوتيوب، علّق البعض على ما حصل مشيرين إلى التساوي أخيرا بين النسبتين.
The song BABY has 9.1 M LIKES AND DISLIKES it is now balance ?? pic.twitter.com/RtgNG9xVrt
— Shakira♥? (@Shkrtmbsl) June 20, 2018
ورغم حصول الأغنية أخيرا على 9.2 مليون إعجاب مقابل 9.1 كاره، إلا أنها ما زالت تعد الفيديو الأكثر كراهية على موقع يوتيوب بفارق كبير عن المركز الثاني الذي يحتله إعلان لعبة Call of Duty: Infinite Warfare التي حصلت على 3.73 مليون كاره.
وعند بحثنا عن سبب هذا الكره لأغنية Baby منذ 8 أعوام، اتضح لنا أن الأمر لا علاقة له بالأغنية أو كلماتها وألحانها.
لكن القصة متعلقة بسلوك المغني جاستن بيبر، حيث كان حينها يُهاجم وينتقد من كثيرين بسبب سوء تصرفاته.
بعيداً عن الفن، هل تتابع أخبار المونديال الأخيرة؟.. إقرأ هذه
وصفوه بـ"الشيطان العربي" وهددوا عائلته.. اللاعب دورماز يتحدث عمّا تعرض له بعد مباراة ألمانيا والسويد
هل لاحظت الروح الرياضية المذهلة التي أظهرها البلجيكي لوكاكو في مواجهة تونس؟