ماتت حليمة وجاءت “سوغاي خاتون”.. هل ستكون بديلة لزوجة أرطغرل؟

عربي بوست
تم النشر: 2018/05/10 الساعة 15:16 بتوقيت غرينتش
تم التحديث: 2018/05/10 الساعة 15:16 بتوقيت غرينتش

في الحلقة الأخيرة من مسلسل "قيامة أرطغرل"، مساء الأربعاء 9 مايو/أيار 2018، ظهرت شخصية جديدة في المسلسل، وهي "سوغاي خاتون"، وستكون بديلة لزوجة أرطغرل، حليمة، التي ماتت في الحلقة الماضية.
وستلعب دور سوغاي خاتون، الممثلة التركية أويا انوستاسي.
وسيكون دورها الاعتناء بالطفل عثمان غازي، الذي ماتت والدته حليمة بعد ولادته، بحسب ما ذكرت صحيفة yenisafak التركية.

وكانت الحلقة الماضية حزينة بموت حليمة خاتون، أثناء إنجاب ابنها عثمان غازي، الذي أسَّس الدولة العثمانية.
لكن في الحقيقة، لم تمت حليمة خاتون أثناء ولادة ابنها، بل جاء ذلك لرغبة المؤلف في التخلي عن الممثلة التركية إسراء بيلغيتش، التي تؤدي دور حليمة.
وقد كتبت بيلغيتش رسالةً طويلةً عبر حسابها على إنستغرام، تعلن فيها عن تركها المسلسل، وعَبْر منشورها شكرت بطلة مسلسل "قيامة أرطغرل" زملاءها الممثلين وفريق العمل.
ويبدو أن رغبة المؤلف محمد بوزداغ (35 عاماً) في تجديد دماء طاقم عمل المسلسل دفعته لإظهار مشهد موت حليمة، رغم أنها عاشت بعد ولادة ابنها عثمان أكثر من 23 عاماً، وهو ما يعتبر خطأً تاريخياً في المسلسل، بحسب صحيفة Yeni Şafak التركية.
ويأتي ذلك بالتزامن مع الإعلان عن انتهاء حلقات مسلسل "قيامة أرطغرل" بنهاية مايو/أيار 2018، على أن تبدأ سلسلة السلطان العثماني الأول، ومؤسس الدولة العثمانية عثمان بن أرطغرل، الموسم المقبل.
وقد أكدت الصحيفة التركية أنه تاريخياً لم تمت السلطانة حليمة أثناء ولادة ابنها السلطان عثمان غازي، بل ماتت في العام 1281 ميلادياً، فيما وُلد السلطان عثمان غازي في العام 1258 ميلادياً، أي أن والدته ماتت وهو بعمر الـ23 عاماً.
حليمة خاتون هي زوجة أرطغرل غازي، ووالدة عثمان بك، الذي أسس الإمبراطورية العثمانية، ولها ابنان آخران، وهما سوجي بك، وغندوز ألب.
أما الممثلة التركية الجديدة أويا أنوستاسي، فولدت في إسطنبول عام 1988. وتخرجت في جامعة معمار سنان للفنون الجميلة.
وكانت قد مثلت سابقاً في مسلسل "قلبي في بحر إيجه- Kalbim Ege`de Kaldı"، ومسلسل "لسنا بريئين- Masum Değiliz" لكن انتهى المسلسل من الحلقة الثانية.
وفي رسالة على حسابها في إنستغرام، كتبت أنوستاسي أنها منفعلة وسعيدة لبداية دورها في المسلسل.

 

Bugün çok başka bir heyecanım var… Allah'ın ne zaman mucizesini göstereceği, bir kapıyı kapadığında peşinden nasıl bir kapıyı aralayacağını biz içinde bulunduğumuz anın duygu karmaşası içerisinde göremiyoruz çoğu zaman.. Ama umudu, inancı hep korumak lazım, tekrar öğrendim bunu, hem de tahmin bile edemeyeceğim bir şekilde… Bugün çok başka bir yola adım atıyorum.Tüm yüreğimle ettiğim dualarım neredeyse karamsarlığa kapılacakken cevap buldu, kısmetim beni buldu.Benim için çok sevinçli gelişti her şey ve içinde bulunduğum projeden dolayı çok mutluyum…Şükürle doluyum. Bir yandan da hayatımda almadığım kadar negatif mesaj almaya başladım.Hiç tahmin etmezdim…Bilmenizi isterim ki kimsenin yerine geçmek değildir niyetim, ben sadece bu hikayenin içerisinde işini hakkıyla ve yüreğiyle yapmaya çalışan, emanet edilen karaktere inanan bir oyuncuyum. Yanımda olan, olmayan herkese teşekkür ederim. Sadece ve her zaman "sevgilerle"… ? : @aydancinar ? neye niyet neye kısmet ? harika fotoğraflar için çok teşekkür ederim ?

A post shared by Oya Unustasi (@oyaunustasi) on

تحميل المزيد