كنى نفسه باسمها وفرش الطيب والكافور ليكون لها مداساً، ما هي قصة الجارية التي أخذت لب المعتمد؟
روى لنا التاريخ الكثير عن قوة وجبروت الملوك وعن فتوحاتهم ومعاركهم وهزائمهم، لكن قلما سمعنا عن الملوك العشاق الذين لا يملكون سلطاناً على قلوبهم مثل المعتمد بن عباد الذي هام بمحبوبته اعتماد الرميكية فكنى نفسه باسمها، ورفعها من حياة الرق إلى حياة الترف والبذخ في قصور إشبيلية وقرطبة.
منذ 5 سنوات