أحدث الموضوعات

فقدت سحرها وحتى أهلها ما عادوا يبتسمون! «عمّان» المدينة التي فقدت ألوانها

جلست زائرتي أمامي تحدثني عن مدينتي الأولى، تصف جمالها.. سماءها الزرقاء، وشروق الشمس فيها الذي يخطف الأبصار، ثم غروبها الحزين، وانعكاسات الأشعة البرتقالية على مبانيها..…
منذ 4 سنوات

الآن عرفتُ السر وراء موظفي الحكومة العبوسين!

يوم في الدائرة الحكومية، حيث تكون "شرشحة" المواطن من أهم أولويات الموظف المقهور، الذي يجلس خلف كومة من الملفّات ويتقنّع بوجه عبوس يقطر منه البؤس…
منذ 4 سنوات

«مصنع الذكريات» لأحلام بشارات.. الرواية التي ستجد فيها حكايتك

قد يأسرك منظر طبيعي خلاب، أو لحن جميل أحياناً، وقد تأسرك رواية أو قصة تعيش معها في طفولتك وتظل تتذكر صفحاتها وتشم رائحة أوراقها كلما…
منذ 5 سنوات

قصة قِدر فاصوليا في المخيم

تحلَّق الأطفال في المخيم حول القِدر الموضوعة فوق الحطب، بانتظار الطعام، يتضوّرون من الجوع. في القِدر فاصوليا ناشفة... تغلي وتغلي… وتحت شمس آب (أغسطس) الحارقة،…
منذ 5 سنوات

حكايتي مع فيروز ووردة

هكذا كان صوت فيروز العذب يرافقني في كل حركة وسكنة.. في الصباح وفي المساء. اعترضت بشدة على مقولة "فيروز للصباح". صوتها لكل وقت. أعظم مكافآتي…
منذ 5 سنوات

السوشيال ميديا.. أن تكون حياتك منشورة على حبال الغسيل!

أثناء بحثنا عن ذواتنا قابلنا مارداً عملاقاً... أثناء بحثنا عن ذواتنا، قابلنا شبكات التواصل الاجتماعي، فلم نكتفِ بإهدائها وردة بل أهديناها أسرارنا جميعها، وأعتقنا آلامنا…
منذ 5 سنوات