مع الإعلان عن اسم الفائز بجائزة نوبل هذا العام، حيث فاز بها الرئيس الكولومبي خوان مانويل سانتوس، وقد عد الأمر مفاجأة بعد رفض الكولومبيين في استفتاء، اتفاقَ سلامٍ كان قد وقعه مع المتمردين الشيوعيين لإنهاء حرب استمرت منذ 52 عاماً.فيما فاز سانتوس بعد أن كان مرشحاً لنيلها هذا العام المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل لدورها في مساعدة اللاجئين، وكان متوقعاً أن يثير فوزها هي الأخرى جدلاً بين المعارضين لسياساتها، إذ يرون أن قرارها باستقبال اللاجئين زاد من تعقيد الأزمة في بلادها.

منذ حوالي 20 ألف عام، كانت الأنهار الجليدية تغطي أجزاء ضخمة من أوروبا وآسيا وأمريكا الجنوبية وأمريكا الشمالية، بينما جابت حيوانات الماموث والنمور سيفية الأسنان، تماماً كما صورتها أفلام Ice Age الكرتونية، فإلى أيّ مدى كان العصر الجليدي بارداً؟

 عندما أبرمت مصر معاهدة السلام مع إسرائيل لاستعادة أراضيها المحتلة طُردت من الجامعة العربية عام 1979، وهي أكبر دولة عربية، ومؤسِّسة الجامعة فكرة ومبنى وبلد…

"نحن نساء آتشيه، لا نذرف الدموع على الشهداء"، قالت هذه الكلمات السابقة تشوت نياق دين، وهي إحدى النساء المسلمات الأسطوريات في تاريخ إندونيسيا، والتي قاومت الاستعمار الهولندي طيلة ربع قرن تقريباً. وقبل أن نقصَّ عليك حكايتها فلنذكّرك بأنّ إندونيسيا فيها نحو 225 مليون مسلم.

عند الحديث عن الديمقراطية وتاريخها يعتقد الغربيون دائماً أنّ الديمقراطية منتج سياسي غربي فقط، بينما الحقيقة غير ذلك.

حملت أول طائرة تجارية إسرائيلية إلى الإمارات اسم “كريات غات” وهو اسم مستوطنة أصبحت مدينة إسرائيلية على أنقاض بلدتي الفالوجة وعراق المنشية الواقعتين 32 كم…

حاول العرب تأسيس فيلق بلاد العرب الحرة خلال الحرب العالمية الثانية للتخلُّص من الاستعمار البريطاني واليهود في فلسطين. وكان الزعيم حينها هو الشيخ أمين الحسيني.

وُلد سليم الثالث عام 1761. وعلى الرغم من الاختلافات بينه وبين محمد علي فإنّهما تشابها في شيء واحد كانت نتيجته مختلفة على كليهما: محاولة النهوض ومنافسة جيوش أوروبا.

حين نتحدّث عن الأهرامات يتبادر مباشرةً إلى أذهاننا الأهرامات المصرية التي بناها الفراعنة، أو أهرامات حضارتي الأزتك أو المايا، لكنّ أهراماً أخرى لا تحظى بنفس الدرجة من الاهتمام والشهرة وجدت في دولةٍ عربيةٍ أخرى. أهرامات الجزائر، تلك الأهرامات التي لم تنل من الشهرة كفايتها رغم أهميتها.

معركة ملاذكرد وقائدها المحنّك ألب أرسلان لم تكن هزيمةً عسكرية وسياسية فقط، وإنما هزيمة معنوية. ففيها أسر المسلمون الإمبراطور البيزنطي رومانوس الرابع.