“حماس” بين المطرقة والسندان

كما ذكرني بتعنيفهم أردوغان حين وافق على تطبيع مدروس مع الصهاينة، فتحول بنظرهم فجأة من سلطان إلى والي عكا الذي أشيع أنه خان جيوش المسلمين وما فعل فقد كان قائداً ومهندساً حربياً منقطع النظير، متناسين أن الرجل يحكم دولة علمانية، وأنه يحارب وحيداً دولاً عظمى تثير القلاقل في بلاده داخلياً وخارجياً.

عربي بوست
تم النشر: 2017/10/09 الساعة 08:14 بتوقيت غرينتش
تم التحديث: 2017/10/09 الساعة 08:14 بتوقيت غرينتش
تحميل المزيد