صُول الأدب العربي

وبعد قليل، وجدت ثقلاً في رأسي وسمعت صدى صوتي في أذني ومعه همهمة صوت، فأصخت السمع أكثر فإذا بصوت غريب يقول لي: "يا سيدي شكراً على الترحمات". فسألته: منْ أنت؟ ولم أنتظر الإجابة؛ لأني رأيت العقاد بهامته المرفوعة هو الذي يكلمني.

عربي بوست
تم النشر: 2017/09/05 الساعة 03:16 بتوقيت غرينتش
تم التحديث: 2017/09/05 الساعة 03:16 بتوقيت غرينتش
تحميل المزيد