على ضفّتَي بحر الموت

مرت ثوانٍ أحسست بها سنين تتسابق مع بعضها البعض واحتجت لثوانٍ سنين أخرى لأفتح عيني وتتسلل أولى الأفكار إلى داخل عقلي وأفهم أنني كنت ضحية حادثة سير كاد أن يأخذ حياتي لولا لطف أمواج بحر الموت وقوة حزام السلامة.

عربي بوست
تم النشر: 2017/05/29 الساعة 08:48 بتوقيت غرينتش
تم التحديث: 2017/05/29 الساعة 08:48 بتوقيت غرينتش
تحميل المزيد