مازالت كوريا الشمالية تمثل صندوقاً مغلقاً، لا أحد يعرف ما فيه إلا ما يريد الزعيم كيم جونغ إيصاله للعالم، وبالطريقة التي يريدها.
لكن هذه المرة جاءت القصص من داخل بوينغ يانغ عبر إحدى حارسات السجون في كوريا الشمالية والتي نجحت في الهروب خارج البلاد وروت مشاهد مرعبة لما يحدث داخل المعتقلات.
ولا تزال "ليم هاي جين الحارسة التي روت التفاصيل ترتعش كلما جاءت ذكرى اثنين من الأشقاء تمكنا من الفرار لفترة وجيزة من معسكر الاعتقال الضخم في جبال كوريا الشمالية، قبل أن يقبض عليهما ومن ثم يتم ذبحهما بطريقة مروعة، بحسب العربية نت.