أثار الداعية الإسلامي المصري عمرو خالد الجدل مؤخراً، بدعائه لمتابعيه على صفحته من أمام الكعبة، ثم نظرته الاستنكارية لرفع أحد معجبيه إشارة رابعة أثناء التصوير معه، لكنها ليست المرات الأولى التي يثير فيها الجدل.
إذ قدم إعلاناً دعائياً عن تركيب "وصلة تلفزيونية للقنوات الفضائية"، ثم اعتذر عنه، كما زار الدنمارك بعد الإساءة للنبي محمد عام 2005، كما وصف النبي محمد بـ"الفشل"، وهو ما أثار الغضب ضده من بعض المشايخ.
ومن تصريحاته التي أثارت استغراباً أيضاً، قوله "رأيت الله في التحرير"، وإنه كان عضواً بجماعة الإخوان المسلمين، وكذلك قوله: "أنا شغال جامد جداً، بس شغال على السوشيال ميديا، على فيسبوك وتويتر"، ثم رفضه مصافحة مواطن قطري، بعد الأزمة الخليجية الأخيرة.