أثبتت أم فرنسية مسلمة أن الحاجة بالفعل أم الاختراع.
وأرادت السيدة أن تتعود ابنتها على تلاوة القرآن الكريم، فقامت بابتكار لعبة تحمل داخلها جهاز تسجيل تستطيع ابنتها الصغيرة "جنة" أن تلعب بها، وتتعلم منها صغار السور.
الدمية التي حملت أيضَا اسم "جنة" أصبحت مشروعًا تجاريًا رابحًا نقل الأم وابنتها من فرنسا إلى دبي، حيث أسست الشركة المنتجة للعبة المتوفرة حاليًا في الأسواق الخليجية.