رامي صبري يغضب من عمرو دياب لتجاهله السلام عليه.
كشف الفنان المصري رامي صبري عن تعرضه لموقف حرِج من الفنان عمرو دياب أثناء إحيائهما حفل نجل المنتج محسن جابر قبل شهر، وقال رامي إنه مستاء من تصرف الهضبة.
وخلال حواره لبرنامج حفلة 11 الذي تقدمه الإعلامية سمر يسري، قال صبري إنه ذهب لتحية دياب أثناء تقديمه فقرته الغنائية وانتظره على المسرح لحين انتهائه من الأغنية ليسلم عليه، وما أن انتهى حتى ردّ عليه باستخفاف وبطريقة باهتة جداً وقال: "أهلاً ازيك يا حبيبي" أمام الحضور في حفل الزفاف،.
وقال صبري إنه سيظل يحترم مكانة عمرو الفنية، ولكنه لن يتواصل معه إنسانياً مجدداً
رامي صبري: أنا زعلان من عمرو دياب بسبب موقف حصل في فرح وأنا بسلّم عليه
رامي صبري: أنا زعلان من عمرو دياب بسبب موقف حصل في فرح وأنا بسلّم عليه#حفلة11 | #ON_E
Gepostet von حفلة 11 am Mittwoch, 7. November 2018
اقرأ أيضاً
رامي صبري: أنا لا أنافس عمرو دياب
وخلال اللقاء قال صبري إنه يُسأل دائماً عن علاقته بعمرو دياب، وهل توجد منافسة بينهما في مجال الغناء، مضيفاً: "أنا زعلان من عمرو دياب، أنا من المطربين القليلين اللي بيحبوا عمرو دياب بجد، وهو عارف كده، ولا عمري بنافسه ولا بشتغل عشان أبقى أحسن منه".
اقرأ أيضاً
ندمت على سلامي
أشار صبري إلى أنه يتحدث عن عمرو بشكل جيد، دوماً، ولكنه تأثّر بشدة بعد تعرّضه للحرج في حفل الزفاف، مؤكدًا أنه لم يفهم حتى الآن سبب تصرّف دياب معه.
تابع قائلاً: ندمت على ذهابي لتحيّته ولكنني سأظل أحب عمرو دياب كفنان، لكنّ العلاقة الشخصية والاحترام المتبادل بيننا تغيّرا، وأشار إلى أنه لم يستمع لألبوم عمرو دياب "كل حياتي" بسبب ذلك الموقف.
هجوم على الهضبة
وكان أحد شعراء أغاني الهضبة قد شنَّ عليه هجوماً مؤخراً بسبب رفضه غناء أغنية ألّفها الشاعر المصري بهاء الدين محمد.
ورفض الهضبة طلب أحد حضور حفله الأخير الذي أحياه بجامعة مصر الدولية، مساء الخميس 18 أكتوبر/تشرين الأول 2018.
وتمثَّل الطلب في غناء أغنية "قال فاكرينك"، لكنَّ الهضبة انفعل ورفض ذلك.
ونشر بهاء الدين، مؤلف كلمات أغنية "قال فاكرينك"، مقطع فيديو ظهر فيه الهضبة يعنّف صاحب الطلب بالقول: "والله ما هقولها، انت لو قعدت 100 سنة تطلبها مش هقولها".
وفي تعليق بهاء الدين على الفيديو، كتب: "فيه حد يعمل كده؟! الأغنية دي ما بقتش أغنيتي ولا أغنيتك! دي أغنية الجماهير! أول مرة أشوف حد بيحارب نجاح أغنية له! معلش.. الحقيقة مُرة.. ولسّه".