Daily Star: جانيت جاكسون تعتنق الإسلام

تناقلت مصادر صحفية خبر اعتناق المغنية الأمريكية جانيت جاكسون ذات ال 49 عامًا للدين الإسلامي، بعد زواجها من الملياردير القطري وسام المانع البالغ 40 عامًا، منذ عام 2012وبحسب وكالة AFP وDaily Starفأن الفنانة تأخذ اعتناقها للدين على محمل الجد إلى الحد الذي غيرّت معه حركاتها المثيرة التي عرفت بها في أدائها للرقصات والغناء على المسرح وما صاحب ذلك من ملابس مثيرة أيضًا، وبأنها تنهي حفلات جولتها الغنائية التي تحمل عنوان Unbreakable بعبارة إن شاء الله، حيث أن الفنانة تقوم حاليًا بإحياء حفلات موسيقية تجوب فيها الولايات المتحدة.

عربي بوست
تم النشر: 2015/09/21 الساعة 15:01 بتوقيت غرينتش
تم التحديث: 2015/09/21 الساعة 15:01 بتوقيت غرينتش

تناقلت مصادر صحافية خبر اعتناق المغنية الأميركية جانيت جاكسون الدين الإسلامي بعد زواجها من رجل الأعمال القطري وسام المانع منذ العام 2012.

وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية وDaily Star، فإن الفنانة البالغة من العمر 49 عاماً تأخذ اعتناقها للإسلام على محمل الجد، إلى الحد الذي غيرّت معه من نهج الإثارة الذي عرفت به في أدائها للرقصات والغناء على المسرح، وبأنها تنهي حفلات جولتها الغنائية التي تحمل عنوان Unbreakable بعبارة إن شاء الله.

وشارك عدد من جمهور الفنانة لقطات من حفلاتها الأخيرة وتظهر فيها بزي محتشم جداً مقارنة بما كانت عليه في السابق.

وقال مصدر لصحيفة The Sun البريطانية إن الفنانة شعرت أنها "وجدت المكان الذي تنتمي إليه في اعتناقها للإسلام، وأنها أخبرت أفراد عائلتها الذين أعلنوا احترامهم لقرارها".

وأضاف ذات المصدر أن جاكسون أمضت وقتًا طويلًا في دراسة الدين ومعتنقيه وأن أيام الرقص المثير وكلمات الأغاني ذات الإيحاءات الجنسية أصبحت من الماضي.

وكان لباس جاكسون مثيرًا للجدل في الولايات المتحدة، وتسبب أداءها لأغنية مع جاستن تمبرليك على الهواء مباشرة، في العام 2004 بجدل كبير فيما أصبح يعرف بعدها "بسقطة الرداء" خلال فقرة ترفيهية قدمها الاثنان بين شوطي مباراة Super Bowl التي يشاهدها 90 مليون أميركي في تقليد سنوي.

ومزّق جاستن حينها جزءًا من ملابسها كشفت عن صدرها، وكان الحفل منقولًا على الهواء مباشرة، ما أدى إلى منع شبكات التلفزة الأميركية من نقل الحدث الرياضي الأشهر على الهواء واستبدالها ذلك بالنقل "المشابه للنقل الفوري" أي بعد ابتداء الحدث بنصف دقيقة.

تحميل المزيد