أحدث الموضوعات

"كيف يمكن للقلب ألا ينهشه الأسى؟".. بلال علاء يكتب عن الألم والأمل في "لن نصنع الفُلك"

رسالة "من الشاب الذي يجيد إرشاد الآخرين في حيواتهم، ويتوه تماماً في مشكلاته"، من ابن الثورة المصرية، الكاتب بلال علاء إلى أبناء جيله؛ نحن "لن…

أساطير الشرق القديمة.. هكذا أثرت «ألف ليلة وليلة» في الأدب الغربي

أساطير الشرق القديمة لم تكن مجرد حكايات شعبية مثيرة فحسب..هكذا أثرت «ألف ليلة وليلة» في الأدب الغربي

دليلك لفهم الجنس الآخر.. اقرأ "الرجال من المريخ والنساء من الزهرة"

"تخيل أن الرجال من المريخ والنساء من الزهرة، وفي أحد الأيام منذ زمن بعيد كان أهل المريخ ينظرون من خلال مناظيرهم المقربة واكتشفوا أهل الزهرة.…

عن الحب والفلسفة والإيمان.. اقرأ "على ضفة نهر بييدرا هناك جلست وبكيت"

"على ضفاف نهر بييدرا كتبت هذه القصة، ربما الحب هو الذي يجعلنا نشيخ قبل الأوان ويعيدنا إلى صبانا عندما يكون الشباب قد ولى". هكذا بدأت…

جريمة مشفرة على قمة «الهرم الماسوني».. اقرأ رواية الرمز المفقود

قد يختلف البعض حول موضوعات الأدب المقروء، وأي محتوى يسمو بالروح أكثر من غيره، ولكن يتفق الكثيرون على أنه إذا استطاعت رواية أن تجبرك على…
آراء

الرواية ليست دائماً الأفضل.. أفلام تفوقت على الروايات الأصلية المقتبسة عنها

الرواية ليست دائماً الأفضل..إلي أفلام تفوقت على الروايات الأصلية المقتبسة عنها

إذا كنت تشعر بالضيق في الحجر الصحي، إليك 10 روايات سترحل معها إلى عالم أجمل

مع وجود أغلبنا الآن في المنزل بسبب الحجر الصحي، قد يفضّل بعضنا مشاهدة المسلسلات والبرامج على نتفلكس أو مشاهدة الأفلام المتأخرة على قائمته، قد يفضّل البعض القراءة، أو يفضّل أن يفعل كلّ هذه النشاطات معاً.

أولى روايات جين أوستن وأشهرها.. اقرأ "عقل وعاطفة"

لطالما كان صراع العقل والعاطفة الأزلي الموضوع الأكثر تناولاً في الأدب والسينما على حد سواء، ولعل رواية جين أوستن "عقل وعاطفة" هي واحد من أهم…

سباق زمني مثير لكشف أسرار الأمن القومي الأمريكي.. اقرأ رواية «الحصن الرقمي»

حتى وإن لم تكن متابعاً جيداً لروايات كاتب الإثارة الأمريكي «دان براون»، فعلى الأقل شاهدت واحداً من الأفلام التي تحولت إلى السينما، مثل شفرة دافنشي…

لمحبي الروايات العاطفية فقط.. اقرأ "فلتغفري"

لأولئك الذين قرؤوا رواية "أحببتك أكثر مما ينبغي" للكاتبة السعودية أثير عبدالله النشمي وأحبوها، ننصحكم بقراءة الجزء الثاني "فلتغفري". هذه المرة "عبدالعزيز" هو من يروي…