لم تعتنق الإسلام قط، لكنها دعمت محمد الفاتح وساهمت في فتح القسطنطينية، تعرف على مارا برانكوفيتش
بقيت لعقود واحدة من أهم الدبلوماسيين في أوروبا، وحافظت على سلام هش بين العثمانيين من جهة ومسيحيي أوروبا من جهة أخرى، في عهد زوجها السلطان مراد الثاني، وفي عهد ابنه محمد الفاتح من بعده، وبالرغم من أنها لم تعتنق الإسلام يوماً فإنها ساندت الدولة العثمانية، وأيدت فتح القسطنطينية، ورفضت الزواج من الإمبراطور البيزنطي بعد وفاة زوجها السلطان مراد.