مع طلوع الشمس، أدرك محمد الشاب الهزيل ابن الـ27 عاماً الحقيقة المرّة من حوله وهو قابعٌ في زورق طواف في البحر الأبيض المتوسط، فالأمواج تتلاطم من كل جانب ولا أثر يُرى لليابسة.
مع طلوع الشمس، أدرك محمد الشاب الهزيل ابن الـ27 عاماً الحقيقة المرّة من حوله وهو قابعٌ في زورق طواف في البحر الأبيض المتوسط، فالأمواج تتلاطم من كل جانب ولا أثر يُرى لليابسة.