تطال سرقات الاحتلال كل ما هو مادي وحتى معنوي في فلسطين، ولا يسلم الفلسطينيون منها أحياءً أو أمواتاً، فأرضهم تُسرق، وأموالهم تسرق، وحتى جثثهم تسرق، وهذا ما يشهده قطاع غزة خلال العدوان الإسرائيلي على سكانه.
يرصد "عربي بوست" في هذا التقرير السرقات الإسرائيلية التي تمت منذ بداية عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بعد عملية طوفان الأقصى، مستعرضاً إياها، وكيف تأتي في سياق سرقاته منذ النكبة 1948، وإعلانه "دولته" على أراضي الفلسطينيين.