روى طبيب تخدير وإنعاش فرنسي يعمل في مستشفى بمدينة باريس، يوميات عمله الشاق في معالجة مرضى فيروس كورونا القاتل، متحدثاً كيف تزايدت الأمور سوءاً يوماً بعد يوم، مع مواصلة الوباء تفشيه في العاصمة الفرنسية.
في ما يلي مقتطفات مما وثقه الطبيب في تسلسل زمني مع بداية بدء تفشي كورونا في فرنسا وحتى الثالث من أبريل/نيسان 2020، وذلك بحسب وكالة الأنباء الفرنسية.