صباح الخير، إليكم آخر الأخبار من عربي بوست
اقرأ أيضاً
حكومة اليمن تُعلن سيطرة المجلس الانتقالي على جميع الثكنات العسكرية
اتَّهمت الحكومة اليمنية، التي تدعمها السعودية، السبت 10 أغسطس/آب 2019، الانفصاليين الجنوبيين بتنفيذ انقلاب في عدن، بعد سيطرة مسلَّحيهم على جميع الثكنات العسكرية بالمدينة الجنوبية، التي تعد مقر الحكومة المعترف بها دولياً.
وقالت وزارة الخارجية في بيانٍ على تويتر "ما يحصل في العاصمة المؤقتة عدن من قبل المجلس الانتقالي هو انقلاب على مؤسسات الدولة الشرعية" .
خلفية: الانفصاليون وحكومة هادي متَّحدون اسماً في معركتهم ضدَّ حركة الحوثي، التي أطاحت بهادي من السلطة في العاصمة صنعاء، أواخر 2014، لكن لكلٍّ منهما أهدافه المختلفة بشأن مستقبل اليمن.
تحليل: هذه الميليشيات المدعومة إماراتياً يبدو أنها حسمت أمرَها في السيطرة على جنوب البلاد وتنفيذ أجندة أبوظبي، التي تهدف إلى تقسيم البلاد إلى شمال وجنوب، ومن ثم إدخال البلاد في حالة فوضى كبيرة.
ويبدو أن هذه الخطوة جاءت بتنسيق كامل بين الرياض وأبوظبي، بسبب رغبة كل طرف فيهما ألا يكون اليمن موحداً.
اقرأ أيضاً
أكثر من 60 مرشحاً للرئاسة في تونس ستُلغى ملفاتهم
أكّد عضو الهيئة العليا المستقلة للانتخابات أنيس الجربوعي، أنَّ "أكثر من 60 ملف ترشّح للانتخابات الرّئاسية ستغادر السباق، لعدم حصول المترشحين على العدد الكافي من التزكيات المطلوبة"، وقال الجربوعي "بعد غلق باب الترشحات للانتخابات الرّئاسية، مساء الجمعة، قامت الهيئة بدراسة الملفات، وتبيَّن أن أكثر من 60 مترشحاً سيغادرون سباق الانتخابات، نظراً لعدم توفر التزكيات اللازمة والعدد قابل للارتفاع" .
خلفية: وفق الأجندة التي ضبطتها هيئة الانتخابات، فإنَّ الحملة الانتخابية للرئاسة ستمتد 12 يوماً، من 2 إلى 13 سبتمبر/أيلول المقبل، فيما سيكون 14 سبتبمر/أيلول يوم الصمت الانتخابي. وسيتم الإعلان عن النتائج الأولية للرئاسية يوم 17 من الشهر نفسه.
تحليل: حالة الديمقراطية التي تعيشها تونس بطبيعة الحال تنتج مثل هذه الوقائع، ولكن بعد تطبيق القانون يتم بالتأكيد استبعاد كلّ الذين لا تنطبق ملفاتهم مع شروط الترشح. ومن المتوقَّع أن تشتعل الانتخابات الرئاسية بشكل كبيرٍ بسبب طبيعة المرشحين.
إطلاق نار داخل أحد مساجد النرويج والشرطة تعتقل الجاني
قالت صحيفة Mirror البريطانية إن رجلاً أصيب بطلق ناري أثناء هجوم شخص مسلح على مسجد في مدينة أوسلو بالنرويج. هذا، وقد اعتُقل الرجل المسلح الذي قام بإطلاق النار، ظهر السبت 10 أغسطس/آب. ولم يُعرف بعدُ مدى خطورة إصابة الضحية في مركز النور الإسلامي.
خلفية: تأتي هذه الأحداث على خلفية تصاعُد أعمال العنف ضد المسلمين في الغرب، وكان آخرها الاعتداء على مساجد في بريطانيا، وقبلها مقتل 50 مسلماً في مسجدين في نيوزيلندا.
تحليل: صعود اليمين المتطرف يشكّل أزمة كبيرة للمهاجرين، وخاصة المسلمين منهم، فبعد المجزرة التي ارتُكبت في نيوزيلندا، التي أحدثت صدى دولياً كبيراً، وفتحت شهية المتطرفين في أماكن أخرى لتكرار هذا الأمر، في نفس الوقت أثارت واقعة نيوزيلندا انتباه المسلمين والأجهزة الأمنية لوقف تكرارها مرة أخرى، وهذا ما حدث في واقعة اليوم.
إليكم ما يحدث أيضاً:
شاب هندي: تلقَّى شاب من ولاية هاريانا الهندية سيارة BMW هدية من والديه، لكن الشاب كان يرغب في سيارة Jaguar بدلاً منها. وفي نوبة من الغضب انطلق بالمركبة إلى النهر، وصوَّر مقطعاً مصوّراً للموقف، لينتشر المقطع انتشاراً كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعي.
ملياردير أمريكي: قالت شبكة BBC البريطانية إنه عُثِرَ على الخبير المالي جيفري إبستين، المتهم بالتحرش الجنسي بالقصر، ميتاً داخل زنزانته في السجن، إبان انتظاره المحاكمة بتهم الاتجار بالجنس، وذلك بحسب تقارير وسائل الإعلام الأمريكية.
أحمد حسن وزوجته: غادر اليوتيوبر المصري الشهير أحمد حسن وزوجته زينب محمد القاهرة، مساء الجمعة 9 أغسطس/آب 2019، بعد حملة الهجوم عليهما، وتقديم بلاغات ضدّهما تتهمها بسوء استغلال طفلتهما. إذ نشر حسن صورةً له برفقة زوجته عبر حسابه على إنستغرام، وكتب عليها "إلى اللقاء مصر"، وأعلنا في فيديو على قناتهما على يوتيوب إنهما حصلا على تأشيرة للإمارات.
دوقة ساسكس: وفقاً لما نقلته صحيفة The Sun البريطانية، فقد زعم مدير العلاقات العامة والتسويق في شركة Eventa توم بورليت، أنَّ القصر يجب عليه أن يبذل المزيد من الجهد لتعزيز "صورة الأمومة" الخاصة بميغان ماركل، لحمايتها من "التشهير بالأم" .