طالبت، الثلاثاء 19 مارس/آذار 2019، مجموعة جديدة من الزعماء السياسيين وشخصيات المعارضة الجزائرية الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة بالتنحي قبل نهاية ولايته 28 أبريل/نيسان 2019.
كما حثت المجموعة الجديدة، الثلاثاء، الجيش الجزائري على لعب دور دستوري دون التدخل في "خيارات الشعب".
ودعت المجموعة السياسية الجديدة حكومة عبدالعزيز بوتفليقة إلى الاستقالة، واقترحت عدم تأجيل الانتخابات وإجراءها في نهاية الفترة الانتقالية.
ووجهت "التنسيقية الوطنية من أجل التغيير"، في بيانها، دعوة للحكومة إلى الاستقالة، بعد مظاهرات حاشدة على مدى أكثر من ثلاثة أسابيع ضد حكم بوتفليقة المستمر منذ 20 عاماً.