للوسيمين والأثرياء وذوي النفوذ “Select” النسخة السرية لـTinder .. التصنيف وصل للحب!

يبدو أننا كأفراد نسعى للقاء النصف الآخر على تطبيقات التعارف، لسنا متساوين في الحب، أو على الأقل هذا ما يراه القائمون على موعد التعارف الشهير Tender الذي أنشأ "نسخة سرية" لتطبيق المواعدة مخصصة لفئة معينة من الأشخاص، حسب ما نشره موقع Techcrunch في 7 مارس/آذار 2017.

عربي بوست
تم النشر: 2017/03/11 الساعة 07:12 بتوقيت غرينتش
تم التحديث: 2017/03/11 الساعة 07:12 بتوقيت غرينتش

يبدو أننا كأفراد نسعى للقاء النصف الآخر على تطبيقات التعارف، لسنا متساوين في الحب، أو على الأقل هذا ما يراه القائمون على موعد التعارف الشهير Tender الذي أنشأ "نسخة سرية" لتطبيق المواعدة مخصصة لفئة معينة من الأشخاص، حسب ما نشره موقع Techcrunch في 7 مارس/آذار 2017.

ويذكر الموقع أن هذه الخدمة الجديدة والمسماة Select مخصصة "للمشاهير وأشخاص آخرين معروفين في Tinder، كما سيستفيد من هذه الخدمة مديرون تنفيذيون، وعارضات أزياء وأشخاص آخرون مؤثرون أو لديهم جاذبية كبيرة".


وطبقاً لـ Techcrunch، فقد وجَّه Tinder دعوة لأشخاص محدّدين للاستفاة من خدمة Select. كما أتاح لبعضهم فرصة دعوة أعضاء آخرين، ولكن هؤلاء لا يستطيعون القيام بالأمر ذاته.

كما ذكر الموقع أن القائمين على التطبيق لم يرغبوا في تقديم أي تعليقات عن الموضوع.

الخدمة موجودة منذ 6 أشهر على الأقل
يمكن للمحظوظين المُنتَقون أن يمُروا من النسخة العادية لـTinder، إلى النسخة Select، وذلك من خلال اختيار حرف S الصغير الأزرق في أعلى التطبيق.

ويبدو أن هذه الخدمة ليست حديثة العهد، فقد تساءل العديد من رواد الإنترنت عن ظهور حرف S أعلى التطبيق، وهذا منذ شهر سبتمبر/أيلول 2016 على الأقل.

كما نُشر موضوعان عن Select على موقع Reddit، وأفاد العديد من الأشخاص بأنهم تمكنوا من الولوج فترة وجيزةً جداً لهذه الخدمة المميزة جداً.

ويقول Techcrunch، إنه لا يعرف معايير Tinder من أجل دعوة شخص ما لهذه الخدمة، ولكن يتساءل عما إذا لم يكن هذا الانتقاء على أساس رقمٍ سري، تم كشفه مؤخراً، ويتم تحديده من خلال التطبيق من أجل تصنيف المستخدمين على أساس الوسامة، وذلك بالاعتماد على العديد من المعايير.

وذكَّر Techcrunch، بأنه كان هناك قبل Tinder خدمات أخرى، مثل Raya، التي اعتمدت النهج نفسه من الشبكات المخصصة للنخبة.

– هذا الموضوع مترجم عن النسخة المغاربية لـ"هافينغتون بوست". للاطلاع على المادة الأصلية، اضغط هنا.

تحميل المزيد