وجدت رواية لأول مرة طريقها إلى النشر بعد 400 عام من كتابتها، وتتحدث عن عصر إسبانيا الذهبي ومستعمراتها في أميركا اللاتينية، وساد اعتقاد بأن الرواية "منحوسة"، إذ فشلت كل المحاولات السابقة لنشرها، ما أثار شائعات بأنها تخبئ شيئاً خبيثاً بين صفحاتها، فقد توفي 3 عملوا على نشرها سابقاً، أحدهم مات بمرض غريب، وآخر بحادث سيارة، إلا أن أكاديمية من اليبرو تمتلك الجرأة وقررت العمل على نشرها، وفقاً لما ذكره موقع "الجزيرة"، اليوم الأحد.