أدت التغيرات المناخية والعواصف السياسية والأمنية إلى تشاؤم الكثيرين وإيمانهم بأن نهاية العالم اقتربت بالفعل، إن لم تكن نتيجة حرب عالمية ثالثة فسيشكل غضب الطبيعة سبباً كافياً للقضاء على آخر مظاهر الحضارة كما نعرفها.
وإذا ألقينا نظرة نظرة موجزة على وضع الكرة الأرضية نجد ما يلي:
• فيضانات غمرت البرازيل والأوروغواي والباراغواي والأرجنتين والمملكة المتحدة ديسمبر/كانون الأول 2015.
• زوابع غير الموسمية عصفت بولاية تكساس الأميركية، بينما ضربت درجات الحرارة المرتفعة الساحل الشرقي الأميركي والقارة الأوروبية.
• ارتفاع درجة حرارة الأرض درجة مئوية كاملة بشكل رسمي منذ العام 1900.
• إضافة إلى كل هذا، هناك تنظيم "داعش" والتوتر المتزايد بين روسيا وتركيا ودول المنطقة.
ومع الاحتقان البيئي والسياسي، قدم موقع Business Insider الأميركي عدة وجهات آمنة يُرجح أنها ستثبت في وجه شتى الأزمات والكوارث وتبقى القلعة الحصينة والملاذ الآمن عند اقتراب العالم من حافة الانهيار:
– هذا الموضوع مترجم عن موقع Business Insider الأميركي. للاطلاع على النسخة الأصلية، اضغط هنا.