أحد أصعب الأمور على الأم التي تضطر لترك أطفالها مع المربية في المنزل؛ فكيف تطمئن عليهم معها؟ وكيف تضمن الأم أن المربية هي الشخص المناسب لهذه المهمة؟ سيما بعد انتشار الحوادث ومقاطع الفيديو على الشبكات الاجتماعية التي تشير إلى سوء معاملة بعض المربيات للأطفال، خاصة الرضع وصغار السن منهم.

قبل اتخاذ قرار استخدام اللهاية (Pacifier) أو لا، عليك أن تعرفي أن حاجة الرضيع إلى اللهاية تختلف من رضيع لآخر، فهناك بعض الأطفال الذي لديهم حاسة المص أقوى من أقرانهم، وغالباً تكون لاإرادية، وفي هذه الحالة تصبح اللهاية لديهم شيئاً أساسياً، بعضهم يمص أي شيء في متناول يده للتهدئة وبعضهم يمص إصبعي الإبهام حتى قبل ميلادهم، ويظهر ذلك أحياناً في تصوير السونار أثناء الشهور الأخيرة من الحمل.

أثناء رحلتي لشراء مستلزمات الأطفال قبل الولادة، سمعت كثيراً من النصائح والتحذيرات من الصديقات والجدات، عن أنواع الحفاضات المناسبة والمناديل المبللة والملابس واللهايات، خاصةً هذه الأخيرة التي سمعت كثيراً من التحذيرات لعدم استخدامها، فقررت البحث عن حقيقة أضرار اللهاية؛ وتبقى التجربة أيضاً هي دليلك دائماً لاستخدام الأدوات والماركات الأفضل.

الآن أصبح بإمكانك أن تترك طفلك يبحث عبر محرك جوجل Google بأمان، دون الخوف من ظهور نتائج لا تقبل أن يراها، إذ أطلقت جوجل منتج “Kiddle” الذي يحوي محرك بحث جديد مخصص للأطفال، تتم فيه “فلترة” النتائج ليقدم لصغيرك المواقع الآمنة والمكتوبة بلغة مبسطة تتناسب مع تلك المرحلة العمرية.

أعلن خبراء الصحة العالمية أن مُركّباً كيميائياً موجوداً بجميع المنتجات المطاطية – من رضاعات الأطفال إلى الواقيات الذكرية - يسبب الإصابة بالسرطان. منظمة الصحة العالمية…