استعملي سدادات الأذن
يجذب نباح الكلاب، وضوضاء السيارات، والجيران الصاخبين، طائر الأرق. فساعدي نفسك بارتداء سدادات الأذن، ومن الأفضل أن تشتري النوع الذي يثبّت بالداخل ويحتوي خيطاً بين السدادتين، وهو ما يسهِّل عدم وضع أيٍّ منهما في مكان غير مكانه.
ستائر عازلة في غرفة النوم
الضوء عدو النوم الأول، فوفقاً لمؤسسة النوم الوطنية، يُنشِّط الضوء المسارات العصبية الرابطة بين العين والغدة النخامية الموجودة في المخ، حيث يُنشِّط الجزء المسمى النواة فوق الحنكية (SCN) أجزاء أخرى من المخ، ما يرفع درجة حرارة البدن، ويُطلق هرمونات محفزة من بينها هرمون الكورتيزول. كذلك، تعمل النواة فوق الحنكية على إيقاف إفراز هرمون الميلاتونين الذي يحفز النوم.
غمامات أعين
حتى إن كانت نوافذكِ معتمةً تماماً، يجب أن تهتمي بتغطية عينيكِ أثناء النوم فقد يساعدك هذا على نوم أفضل بكثير.
التنفس العميق
هناك تجربة للتنفس العميق عليك بتجربتها، بمجرد دخولك تحت الغطاء تنفسي من أنفك لمدة 4 ثوانٍ، ثم احبسي نفسك لمدة 7 ثوانٍ، ثم الزفير من الفم لثماني ثوانٍ. وهذا يخفض معدل ضربات القلب وضغط الدم، ويعزز الاسترخاء والهدوء.
المكملات الغذائية والمعادن
إخلاء مسؤولية مهم: لا تتناولي أياً من العقارات التالية دون استشارة مقدم رعايةٍ صحية.
لكن إليك بعض المكملات الغذائية والمعادن التي تستحق البحث عنها ومناقشتها مع مقدم الرعاية الصحية الخاص بك والتي قد تساعدك على النوم.
- GABA (حمض الغاما-أمينوبيوتيريك) (550 ملغ)
- الثيانين (200 ملغ)
- فيتامين ب 6 (10 ملغ، كالبيريدوكسين هيدروكلوريد)
- الميلاتونين (5 ملغ)
- ليثيوم أوروتيت (5 ملغ)
- الفوسفاتيديل سيرين (300 ملغ)
جربي العلاج بالعطر
تحتوي الزيوت الصناعية على مواد كيميائية يستطيع جسدك -عند استنشاقها- امتصاصها إلى مجرى الدم، ولذلك قد ينتُج عنها آثار جسدية، فهناك بعض الزيوت التي تساعد على تهدئة الجهاز العصبي، مثل زيوت الماندرين، واللافندر، وإبرة الراعي، واللبان الذكر، وخشب الصندل، وحشيشة الدود الأزرق، واليلانغ يلانغ.