مدينة "وليلي" مهد الحضارة الرومانية بالمغرب
جمال المكان وروعة الموقع، مع جمال الزمان ووقت الجولة قبيل المغرب، أمران شكلا صورة بهية ورسما لوحة ندية.. بل اكتملت أجزاء الصورة وازدانت جنبات اللوحة بمن كان خير مضيف لنا، بمن لم يدخر جهداً في إرشادنا، بمن كان له الفضل في تحقيق هذا الحلم.. صديقي العزيز المفتش الجهوي للمباني التاريخية بمكناس.. هو من جمل اللوحة بأنصع الألوان وجعلها في أطيب الحُلل.