شهادتي عن مجزرة الساجدين “2”

بدأت قوات الجيش وبعد وصول كاميرات الإعلام والدعم المعنوي بإخلاء جميع المجموعات من المصابين الذين تم رفض علاجهم منذ وصولنا لدار القوات الجوية ونقلهم بالإسعاف للمستشفيات، وذلك ليبدأوا بتصوير مجموعات المعتقلين وإظهارنا في صورة المعتدين على قوات الجيش بمحاولة اقتحام دار الحرس الجمهوري، كما أشاعوا في الإعلام.

عربي بوست
تم النشر: 2017/09/06 الساعة 09:26 بتوقيت غرينتش
تم التحديث: 2017/09/06 الساعة 09:26 بتوقيت غرينتش
تحميل المزيد