ملحوظة: هذه التدوينة بها بعض العبارات بالعامية المصرية
للمعارضين الراغبين في إسقاط رؤسائهم.. وللمؤيدين الحريصين على بقائهم.. إليكم (الدليل الميسر)، بعد بحث متواضع في صفحات التاريخ السياسي وقصص نهايات سقوط الأنظمة.. حتى مع أفضل الرؤساء وأثبتهم.
ع السريع.. نعدد وسائل وسبل السقوط من أسلسها وأسهلها لأصعبها وأعنفها..
الموت الطبيعي..
مش دايماً سقوط الرؤساء والأنظمة بتجيب البديل الأفضل.. وكتير من الشعوب في الماضي والحاضر ذرفوا بدل الدموع دم على فراق رئيس سابق.. (وَكُلُّ شَيْءٍ عِندَهُ بِمِقْدَارٍ) [سورة الرعد: الآية 8].. ولكن هي محاولات الشعوب بحثاً عن البديل الأفضل.
ملحوظة:
التدوينات المنشورة في مدونات هافينغتون بوست لا تعبر عن وجهة نظر فريق تحرير الموقع.